أشخاص لا يستحقون وقتك FOR DUMMIES

أشخاص لا يستحقون وقتك for Dummies

أشخاص لا يستحقون وقتك for Dummies

Blog Article



لذلك إن تعرضت لمثل هذه المواقف مع أحد الأشخاص, قُم بالإعتذار منه و ارفض الدخول بهذا النقاش و عدم الإجابة على أسئلته الفضولية. كذلك الأمر إن كنت تعمل في وظيفة ما فيجب عليك أن ترفض الدخول في نقاشات خاصة او تعطي رأيك بأشخاص معينة بشكل سلبي.

في هذه الحالة قد يحاول صديقك لعب دور الضحية أو قول بعض العبارات التي تجعلك تشعر بالذنب لرفضك إقراضه المال. أو يقول بعض العبارات التي تدل على أن المبلغ الذي إقترضه منك قليلاً جداً و أنت بخيل.

أما “الجبناء” فهم أولئك الذين يخشون كلام الناس والأفكار الجديدة بحجَّة أنه لم يفعلها أحد من قبل، فتراهم يحاولون إيقافك عن أي خطوة شجاعة في حياتك حتى لا تختلف عنهم، و”المُتكبرون” أي أولئك الذين يتغذّون على ضياع حياتك، فيُشعرونك أنهم أفضل منك دائمًا، فتتحوَّل حياتك كلها إلى محاولة التنافس معهم، لتجد نفسك خسرت حياتك!

في بعض الأحيان قد تواجه صعوبة في التمييز بين النقد البناء وذلك النابع من الكراهية، لأنه من الوارد أن يكون هناك بصيص من الحقيقة في موقفهم نحوك أو حديثهم معك. إذا كان هذا هو الحال، استمع إلى ما يقولونه، ولكن لا تأخذه على محمل الجد.

شخص اعطيته قلباً بل روحاً بأكملها وعطاء وصل لمرحلة الضعف بعد القوة وهو يفكر كيف الانتقام

حسّن علاقاتك الأخرى. إن امتنعت عن التركيز على الأشخاص الذين لا يهتمون لأمرك، فستتمكن من التركيز على بناء علاقات صحية مع أشخاص يعبأون لأمرك كثيرًا.

أجرى أحد المواقع تصويتًا حول أفضل الوثائقيات الموجودة على نيتفلكس، فجاءت العديد من التوصيات من قبل قرّاء الموقع، اخترت لكم بعضًا من تلك الوثائقيات التي تستحق بالتأكيد أن تستثمر وقتك في مشاهدتها.

الشخصيات السلبية انقر على الرابط لا تجعلك بائساً فقط، بل هي المأساة بعينها!

ومن الأفضل أن تُقدم رسالة مباشرة إلى ذلك الشخص الذي لا يستحق من أجل أن تهز مشاعره، فل تنتقي أفضل كلام عن الشخص الذي لا يستحق على شكل رسائل موجهة.

تحقق من علبة الوارد أو مجلد الرسائل غير المرغوب فيها لتأكيد اشتراكك.

أظهرت العديد من الدراسات أن الإجهاد يؤدي إلى آثار سلبية دائمة للعقل. التعرض للإجهاد ولو لبضعة أيام قليلة يؤثر سلباً على كفاءة وفاعلية الخلايا العصبية المسؤولة عن الذاكرة وعمليات التفكير.

لا يرضى الأشخاص الحاسِدون بما قسمه الله لهم أبداً؛ وحتى عندما يحدث معهم أمر عظيم، فإنَّهم لا يستمدون منه أي رضا؛ ذلك لأنَّهم يقيسون ما يمتلكونه بما يمتلكه العالم، في حين يجب أن يستمدوا رضاهم من داخل أنفسهم.

إذا تركت الأمور على طبيعتها، ستجد حينها نفسك متورطاً باستمرار في محادثات صعبة.

يجب ألا تدع حقيقة أن بعض الناس يرحلون، إنما عليك الاحتفاء بمن بقوا معك في رحلتك عبر هذا الوجود والتأكد من إعطائهم حق قدرهم وجعلهم يشعرون بمدى أهميتهم بالنسبة لك، لأنهم هم الذين يهتمون حقًا بأمرك.

Report this page